فكرة إنشاء المعهد اللاتيني الأمريكي للدراسات الإسلامية لتلبية الاحتياجات التالية
عدم وجود مؤسسات تعليمية شرعية في البرازيل خاصة وأمريكيا اللاتينية عامة-
ضرورة تطوير آليات التعليم الشرعي ووسائله بما يتناسب مع عصر التقنية الرقمية، والسرعة المذهلة وتقارب المسافات-
تعقيد منظومة الحياة المادية المعاصرة وكثرة متطلباتها، مما يصعب معه التفرغ لدراسة العلوم الشرعية إلا مع كثير من الحرج والمشقة والضيق
قلة عدد الدعاة الناطقين بلغة أهل البلاد في البرازيل ودول المنطق-
الحاجة الماسة إلى تأهيل دعاة يقومون بدور ريادي في قيادة العمل الإسلامي في البرازيل ودول المنطقة-
منهج المعهد ، وأهدافه
إتباع نهج القرآن والسنة النبوية-
الدعوة إلى الله تعالى في البرازيل وخارجها-
إعداد دعاة للدعوة إلى الله تعالى-
استكمال البحوث التاريخية عن تواجد الإسلام والمسلمين في البرازيل-
إيجاد بيئة للحوار والتعاون بين أهل الأديان في القيم المشتركة بينهم-
التوسط لعقد إتفاقيات ثقافية بين الجهات العلمية في دول العالم الإسلامي والبرازيل-
إقامت دورات عن الإسلام لمختلف الفئات العمرية-
طباعة كتيبات بها مناهج إسلامية للمدارس البرازيلية-
التعريف بالإسلام في المحافل السياسية والاجتماعية والوسط الإعلامي-
يقوم على المعهد نخبة من العلماء والدعاة المتخصّصين، من ذوي الخبرة الواسعة في التّدريس وإعداد المناهج ، وعلى أسهم
الشيخ نادر عبد العزيز محمد النوري – الأمين العام لجمعية الشيخ عبدالله النوري الخيرية – الكويت عضو مؤسس للمعهد ورئيس اللجنة الإستشارية
الدكتور أحمد محمد أحمد سالم الحمادي – أستاذ في جامعة قطر الإسلامية – عضو مؤسس ،وعضو في اللجنة الإستشارية-
الشيخ سامي سعد بلال عبدالله– إختصاصي دراسات إسلامية بوزارة الأوقاف والشئون الإسلامية بدولة الكويت – عضو- مؤسس للمعهد وعضو اللجنة الإستشارية
الدكتور محمد القاسم أبكر حمدان الرهيدي– دكتور في الفقه الإسلامي، أستاذ مفوض عن الجامعة الأمريكية العالمية في مريكا اللاتينية، داعية مبعوث من قبل رابطة العالم الإسلامي في البرازيل ، عضو مؤسس للمعهد ،والمدير الأكاديمي للمعهد
الداعية عبدالباقي سيدأحمد عثمان، يعمل في الدعوة في البرازيل منذ عشرون سنة ، عضو مؤسس للمنظمة الإسلامية لأمريكا اللاتينية ، والبحر الكاريبي عضو مؤسس للمعهد ، والمدير التنفيذي للمعهد
مميّزات الدّراسة في المعهد باللاتيني الأمريكي للدراسات الإسلامية
صحّة المنهج وسلامته من الخلل لأنه مبني على الكتاب والسنة-
تبنّي منهج الوسطيّة والاعتدال ،والتّيسير، بعيدا عن الإفراط والتّفريط والغلوّ في الدّين-
يدرّس بالمعهد نخبة متميّزة من العلماء والدعاة المتخصّصين في العلوم الشّرعيّة والتّربويّة واللّغويّة، من ذوي الخبرة
الواسعة والكفاءة العالية
الاستفادة من التّقنية المعاصرة في خدمة علوم الشريعة، وربط الطّالب بالحاسوب وشبكة الانترنت-
وضع المادّة العلميّة مقروءة ومسموعة على أقراص الحاسوب-
تخفيض التّكلفة على الطّلاّب، وتوفير تعلم العلم الشرعي بأقل تلكفة ممكنة-
التّيسير والواقعيّة في المادّة العلميّة المقرّرة في طريقة التّقويم والعرض-
مرونة نظام الدّراسة، بحيث يستطيع الطّالب تكييف برنامجه الدّراسي بما يتّفق مع وضعه الاجتماعي والمهني-